الرئيسية
أحدث الصور
[center]- أما بالنسبة لمياهها فهي موزعة كالتالي :
Contisuous zone 24 ميل بحري
رصيف قاري Atural pronlosation ( إطالة طبيعية حسب الاتفاقيات والمعاهدات الدولية
المياه الأقليمية 12 ميل بحري
- الموارد الطبيعية :-
- يعتبر النفط والغاز الطبيعي من أهم الموارد الطبيعية الإيرانية يلية الفحم الحجري والكروم والنحاس والحديد والخارصين والمنجنيز.
- استخدام الأراضي:
- تبلغ الأراضي الصالحة للزراعة في إيران 10% من أجمالي الأراضي الأيرانية إلا أن الأراضي المستصلحة تبلغ فقط 1% ، وتبلغ مساحة الغابات ما نسبته 7% من أجمالي الأراضي الإيرانية .
- ومن الأخطار الطبيعية التي تشهد إيران بشكل مستمر الجفاف الدوري ، والفيضانات والعواصف الغبارية والرملية والزلازل على طول مداها الغربية وفي الشمال الشرقي كذلك.
البعد الجغرافي :
تشغل الشاطئ الشرقي للخليج العربي مواجهات في ذلك الأقطار العربية الخليجية ، إضافة إلى حدودها الطويلة مع العراق و إضافة إلى ذلك فإن إيران تشارك الأقطار العربية التحكم في مضيق هرمز الذي يعد واحد من أهم الممرات المائية الطبيعية في العالم وهو يعد ممرا دوليا تتمتع في جميع الدول بحقوق الملاحة من دون شرط.
ويعتبر المضيق محورا مهما للأمة في منطقة الخليج ككل . ومنذ بداية السبعينات فإن إيران أخذت في تدعيم موقفها في هذا المضيق ففي 30 نوفمبر 1971م قامت بإحتلال جزر طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى وتمكنة بذلك من مراقبة مدخل المحيط الهندي إلى الخليج العربي وزيادة نفوذها في المضيق ككل . خصوصا وأنها كانت مسيطرة فعلا على جزيرة هرمز وجزر لارك وجزر هنكام وأم الغنم وفارو وبني فارو وهي جزر تقعت غرب مضيق هرمز داخل مياه الخليج .
مشكلات الحدود:
- إدعاء إيران تبعية جزر البحرين لها واعتراض إيران على تمثيل البحرين في أي مؤتمر أو هيته ذات طابع دولي ( رغم تنازل الشاه عنها عام 1970م بعد الأستفتاء الذي جرى في البحرين على الرغم من التراجع في عهد الثورة )
- إحتلال جزر طنب وأبو موسى.
- مشاكل الحدود مع العراق والذي كان السبب في أندلاع الحرب بين الدولتين عام سبتمبر 1980م
- خلاصة :
1- هناك علاقة استراتيجية تربط بين اقطار الخليج خاصة بإيران بدافع من الأوضاع الجغرافية لها وقدرتها على التهديد والتحكم في مصالح الحيوية لهذه الأقطار.
2- أن الحدود بين إيران ودول الجوار غير مستقرة وتتحكم فيها أوضاع تاريخية أكثر من كونها موضوعية .
3- في حالة التوصل إلى معاهدات بشان الحدود فإنها في الأغلب لا تكون موضع الرضى الكامل وبالتالي فإنه يسعى جاهدا لنقضها حينما تتوافر له مصادر القوة الكاملة.
Contisuous zone 24 ميل بحري
رصيف قاري Atural pronlosation ( إطالة طبيعية حسب الاتفاقيات والمعاهدات الدولية
المياه الأقليمية 12 ميل بحري
- الموارد الطبيعية :-
- يعتبر النفط والغاز الطبيعي من أهم الموارد الطبيعية الإيرانية يلية الفحم الحجري والكروم والنحاس والحديد والخارصين والمنجنيز.
- استخدام الأراضي:
- تبلغ الأراضي الصالحة للزراعة في إيران 10% من أجمالي الأراضي الأيرانية إلا أن الأراضي المستصلحة تبلغ فقط 1% ، وتبلغ مساحة الغابات ما نسبته 7% من أجمالي الأراضي الإيرانية .
- ومن الأخطار الطبيعية التي تشهد إيران بشكل مستمر الجفاف الدوري ، والفيضانات والعواصف الغبارية والرملية والزلازل على طول مداها الغربية وفي الشمال الشرقي كذلك.
البعد الجغرافي :
تشغل الشاطئ الشرقي للخليج العربي مواجهات في ذلك الأقطار العربية الخليجية ، إضافة إلى حدودها الطويلة مع العراق و إضافة إلى ذلك فإن إيران تشارك الأقطار العربية التحكم في مضيق هرمز الذي يعد واحد من أهم الممرات المائية الطبيعية في العالم وهو يعد ممرا دوليا تتمتع في جميع الدول بحقوق الملاحة من دون شرط.
ويعتبر المضيق محورا مهما للأمة في منطقة الخليج ككل . ومنذ بداية السبعينات فإن إيران أخذت في تدعيم موقفها في هذا المضيق ففي 30 نوفمبر 1971م قامت بإحتلال جزر طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى وتمكنة بذلك من مراقبة مدخل المحيط الهندي إلى الخليج العربي وزيادة نفوذها في المضيق ككل . خصوصا وأنها كانت مسيطرة فعلا على جزيرة هرمز وجزر لارك وجزر هنكام وأم الغنم وفارو وبني فارو وهي جزر تقعت غرب مضيق هرمز داخل مياه الخليج .
مشكلات الحدود:
- إدعاء إيران تبعية جزر البحرين لها واعتراض إيران على تمثيل البحرين في أي مؤتمر أو هيته ذات طابع دولي ( رغم تنازل الشاه عنها عام 1970م بعد الأستفتاء الذي جرى في البحرين على الرغم من التراجع في عهد الثورة )
- إحتلال جزر طنب وأبو موسى.
- مشاكل الحدود مع العراق والذي كان السبب في أندلاع الحرب بين الدولتين عام سبتمبر 1980م
- خلاصة :
1- هناك علاقة استراتيجية تربط بين اقطار الخليج خاصة بإيران بدافع من الأوضاع الجغرافية لها وقدرتها على التهديد والتحكم في مصالح الحيوية لهذه الأقطار.
2- أن الحدود بين إيران ودول الجوار غير مستقرة وتتحكم فيها أوضاع تاريخية أكثر من كونها موضوعية .
3- في حالة التوصل إلى معاهدات بشان الحدود فإنها في الأغلب لا تكون موضع الرضى الكامل وبالتالي فإنه يسعى جاهدا لنقضها حينما تتوافر له مصادر القوة الكاملة.
